قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية

1. نزاعات دوليّة

منذ عام 2004، نُشر حوالي 8000 فرد من قوات بعثة الأمم المتحدة، لتحقيق الاستقرار في هايتي، من أجل الحفاظ على النظام المدني في هاييتي. وعلى الرغم من الجهود المبذولة للسيطرة على الهجرة غير الشرعية، فإن الهاييتيين يعبرون إلى جمهورية الدومينيكان، ثم يبحرون إلى الدول المجاورة.

تطالب هاييتي بأحقيتها في جزيرة نافاسا Navassa، التي تديرها الولايات المتحدة الأمريكية.

2. اللاجئون والمشردون

*. المشردون: 137 ألف فرد، وهذا العدد يضم فقط الأفراد الذين شردهم زلزال عام 2010، ويعيشون في مخيمات أو في أوضاع تشبه العيش في المخيمات، وهناك نقص في المعلومات، التي تشير إلى أعداد الأشخاص الذين يعيشون خارج المخيمات، أو الأشخاص الذين غادروا المخيمات، طبقاً لتقديرات عام 2014.

3. المخدرات

تعد هاييتي معبراً مهماً للكوكايين، المتجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا؛ كما أنها عرضة لأن تستخدم مركزاً لغسل الأموال؛ إذ يفضلها تجّار المخدرات الكولومبيون في غسل معاملاتهم المالية غير المشروعة؛ وفضلاً عن ذلك، تعاني هاييتي تفشي الفساد، كما أنها مستهلك كبير للقنب.