قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية

1. نزاعات دوليّة، طبقاً لتقديرات عام 2013.

على الرغم من انحسار القلاقل الأهلية في ليبيريا, بمساعدة 6500 فرد, من قوات بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في ليبيريا UNMIL، فإنه لا يزال هناك لاجئون ليبيريون في غينيا, وساحل العاج, وسيراليون, وغانا، وفق تقارير يناير 2013.

وتؤوي ليبيريا بدورها, اللاجئين الهاربين من الاضطرابات في ساحل العاج, على الرغم من, وجود 9 آلاف من قوات الأمم المتحدة في ساحل العاج منذ عام 2004، وهى القوات التي تسمى UNOCI.

وقد انتشر الصراع العرقي في الدول المجاورة، فلم تعد ليبريا قادرة على إرسال عمالها للعمل في مزارع الكاكاو في ساحل العاج. كما حرمت العقوبات، التي أصدرتها الأمم المتحدة، ليبيريا من تصدير الألماس والخشب.

2. اللاجئون والمشردون داخلياً

أ. اللاجئون: 42026 من كوت ديفوار (ساحل العاج)، طبقاً لتقديرات عام 2014.

ب. المشردون: قد يصل عددهم إلى 23 ألف شخص، بسبب الحرب الأهلية من (1990 – 2004)، وبسبب أعمال العنف التي تلت انتخابات مارس وأبريل 2011 لا يمكن بدقة معرفة عدد الذين وجدوا ملاذاً آمناً دائماً لهم، ويسكن معظم هؤلاء المشردين في أحياء فقيرة في العاصمة مونروفيا، طبقاً لتقديرات عام 2013.

3. المخدرات

تُعد ليبيريا نقطة عبور للهيروين المتجه إلى جنوبي شرق وغرب آسيا, والكوكايين من جنوب أمريكا, إلى أسواق أوروبا, والولايات المتحدة الأمريكية. كما تُعد الأنشطة الإجرامية, والفساد, و تجارة السلاح, وتهريب وتجارة الماس، أنشطة أساسية واضحة لغسل الأموال؛ ولكن افتقار البلاد إلى نظام مالي متطور, يحد من جعل ليبيريا مركزاً رئيسياً لغسل الأموال.