التركيب السكاني

1. عدد السكّان: 412.655 نسمة؛ طبقاً لتقديرات يوليه 2014

2. التركيب العمري للسكان، وأعداد الذكور والإناث، لكل مرحلة عُمرية، طبقاً لتقديرات عام 2014

3. السِّـن الذي يتوسط أعمار السكّان (Median)، طبقاً لتقديرات عام 2014

أ. إجمالي السكان: 40.9 سنة.

ب. الذكور: 39.7 سنة.

ج. الإناث: 42.1 سنة.

4. معدَّل النموّ السُّكّاني: 0.33%، طبقاً لتقديرات عام 2014.

5. معدل المواليد: 10.24 مواليد، لكل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات عام 2014.

6. معدل الوفيات: 8.96 حالات، بين كل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات عام 2014.

7. معدل الهجرة: 1.99 مهاجرين، لكل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات عام 2014.

8. نِسب الذكور إلى الإناث، بين إجمالي السكّان، طبقاً لتقديرات عام 2014

9. معدل وفيّات الأطفال، طبقاً لتقديرات عام 2014.

أ. الإجمالي: 3.59 حالات، بين كل 1000 طفل.

ب. الذكور: 4 حالات، بين كل 1000 طفل.

ج. الإناث: 3.16 حالات، بين كل 1000 طفل.

10. العُمْر المتوقع، طبقاً لتقديرات عام 2014

أ. لإجمالي السُّكّان: 80.11 سنة.

ب. للذكور: 77.8 سنة.

ج. للإناث: 82.56 سنة.

11. معدَّل الخصوبة: 1.54 مولود، لكل امرأة، طبقاً لتقديرات عام 2014.

12. معدل انتشار مرض الإيدز بين البالغين: 0.1%، طبقاً لتقديرات عام 2009.

13. عدد حالات مرضى الإيدز بين الأحياء: أقل من 500 حالة، طبقاً لتقديرات عام 2009.

14. عدد الوفيات بسبب مرض الإيدز: أقل من 100 حالة، طبقاً لتقديرات عام 2009.

15. الجنسية: تُنسَب الجنسيّة إلى اسم الدولة، فيُقال للذّكَر مالطي، وللأُنثى مالطية.

16. التقسيمات العرقية

ينتمي سكان مالطة إلى أصول قرطاجية وفينيقية وإيطالية ؛ إضافة إلى عناصر من سلالات البحر المتوسط الأخرى.

17. الديانة: يمثل الروم الكاثوليك، وهي الديانة الرسمية في البلاد، 90% من إجمالي السكان، طبقاً لتقديرات عام 2011.

18. اللغة: المالطية 90.1%، والإنجليزية 6%، لغتان رسميتان في مالطة؛ إضافة إلى لغات متعددة 3%، ولغات أخرى 0.9%، طبقاً لتقديرات عام 2005.

19. نسبة الملمين بالقراءة والكتابة، بين الذين تزيد أعمارهم على عشر سنوات، طبقاً للتعداد السكاني عام 2005

أ. بين إجمالي السكان: 92.4%.

ب. بين الذكور: 91.2%.

ج. بين الإناث: 93.5%.

20. نسبة الإنفاق في التعليم إلى إجمالي الناتج المحلي: 6.9%، طبقاً لتقديرات عام 2010.

21. نسبة الإنفاق في الصحة إلى إجمالي الناتج المحلي: 8.5%، طبقاً لتقديرات عام 2010.