إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية عسكرية / تنامي الدور الإيراني، وتأثيره على الأمن القومي العربي





مواقع إيران النووية الأساسية
نظام ولاية الفقيه الملالي
الهيكل التنظيمي للقوات المسلحة
التقسيم الإداري لإيران
التقسيم العرقي والطائفي




تسلسل الأحداث المهمة

تسلسل الأحداث المهمة

الحدث

التاريخ

طرحت إيران مبادرة بشأن حفظ الأمن في العراق، أعلن عنها الرئيس العراقي " جلال طالباني " وتمثلت في استعداد إيران للتعاون مع العراق والولايات المتحدة في مجال حفظ الأمن في العراق من خلال تشكيل لجنة ثلاثية عراقية إيرانية أمريكية تكون مهمتها تحقيق الاستقرار ومقاومة الإرهاب.

يناير 2007

شاركت إيران في مؤتمر بغداد الدولي تحت شعار " أمن العراق " وشارك فيه ستة عشر وفدا دوليا أبرزهم وفود الدول الخمس الأعضاء في مجلس الأمن وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والدول المجاورة للعراق وتمخض المؤتمر عن تشكيل لجان ثلاث إحداهما للأمن والثانية للاجئين والثالثة للإمدادات بالطاقة.

مارس 2007

زيارة الرئيس الإيراني السابق " محمد خاتمي " القاهرة للمشاركة في المؤتمر التاسع عشر للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ولقاءه بالرئيس المصري.

26 مارس 2007

مشاركة وزير الخارجية الإيراني " منوشهر متكي في مؤتمر شرم الشيخ بشأن العراق ومقابلته مع وزير الخارجية المصري.

3 مايو 2007

زيارة محمد باقر ذو القدر، مساعد وزير الداخلية الإيراني إلي الكويت والتوقيع علي مذكرة تفاهم أمني بين الدولتين.

7 مايو 2007

زيارة الرئيس " أحمدي نجاد " إلي دولة الأمارات في أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني إلي الأمارات منذ تأسيس دولة الأمارات عام 1971.

13 مايو 2007

زيارة الرئيس " أحمدي نجاد " إلي سلطنة عمان لتطوير عدة اتفاقيات وتفعيلها منها اتفاقية تبادل الاستثمارات واتفاقية تجنب الازدواج الضريبي واتفاقية للتعاون العلمي والفني.

15 مايو 2007

وقعت إيران والكويت اتفاقا أمنيا مذكرة تفاهم أمني " وذلك خلال زيارة وفد امني كويتي طهراني في الفترة من 15- 17 مايو 2007 برئاسة " أحمد الرجيب " والتي أجتمع خلالها مع نظيره الإيراني " محمد باقر القدر " مساعد وزير الداخلية الإيراني في أطار الاجتماع الخامس للجنة الأمنية المشتركة.

16 مايو 2007

شاركت إيران في مؤتمر الكويت الخاص بالعراق.

مايو 2007

زيارة رئيس مجلس الشورى الإيراني " غلام حداد عادل " بزيارة رسمية للكويت وذلك تلبية لدعوة من رئيس مجلس الأمن الكويتي الشيخ جاسم الخرامني.

10 يونيو 2007

زيارة وزير الأمن الإيراني " غلام حسين محسن أرائي " للسعودية والتي أشار خلالها إلي التأكيد علي استمرار تفعيل الاتفاق الأمني القائم بين الدولتين منذ عام 2001.

18 سبتمبر 2007

أشار وزير الخارجية الإيراني " متكي " في معرض حديثة عن الأزمة الحدودية بين العراق وتركيا أن إيران وتركيا ليس لهما أية مشكلة سوي حزب العمال الكردستاني.

نوفمبر 2007

قيام وزير الخارجية الإيراني " منوتشهر متقي " بزيارة رسمية للكويت في إطار الاجتماعات الدورية للجنة العليا المشتركة بين البلدين.

25 نوفمبر 2007

لقاء جمع بين الرئيس الإيراني " احمدي نجاد " و" الشيخ خليفة بين زايد أل نهيان " علي هامش اجتماع قمة دول مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في الدوحة

3 – 4 ديسمبر 2007

زيارة وزير الخارجية الإيراني " منوشهر متكي " للمنامة، حيث شدد ملك البحرين علي دعم بلاده لوجهات النظر الإيرانية إزاء القضايا الإقليمية، وعد استخدام طهران للطاقة النووية لأغراض سلمية حقا مشروعا  لها.

16 ديسمبر 2007

زيارة رئيس مجلس الشورى الإيراني " غلام حداد " إلي مصر ولقائه مع الرئيس المصري وفضيلة شيخ الأزهر وكبار المسئولين المصريين.

30 يناير 2008

زيارة الرئيس الإيراني " أحمد نجاد " إلي بغداد ,

فبراير 2008

شاركت إيران في مؤتمر الكويت الخاص بالعراق.

إبريل 2008

زيارة وزير خارجية أفغانستان إلي طهران وأعقبها مباشرة زيارة الرئيس " احمدي نجاد " لأفغانستان والتي صدر في ختامها بياناً مشتركا تناول مجمل العلاقات السياسية والتعاون المشترك ومسيرة إعادة إعمار أفغانستان وغيرها من قضايا التعاون الإقليمي والدولي.

إبريل 2008

عقب اغتيال مسئول الاستخبارات والعمليات في حزب الله اللبناني " عماد مغنية " أقام حزب الله الكويتي مراسم عزاء ضخمة هاجم خلالها وزير الداخلية الكويتي وهددوا باستجوابه في البرلمان بواسطة الأعضاء والشيعة وذلك لأنه وصف " عماد مغنية " بالإرهابي نظراً لمسئوليته عن قتل عدد من الكويتيين في حادث اختطاف طائرة ونظراً لاتهامه بمحاولة اغتيال أمير الكويت.

منتصف عام 2008

صرح " ناطق فوري " رئيس مجلس الشورى الإيراني الأسبق ورئيس لجنة التفتيش التابعة للمرشد الأعلى أن البحرين كانت المحافظة الرابعة عشرة في إيران وهو ما أثار التوتر بين الدولتين.

فبراير 2009

اتهام " نوري المالكي " لدمشق بالمسؤولية عن التفجيرات التي وقعت في بغداد في 9 أغسطس 2009 مطالبا سوريا بتسليم عدد من القيادات البعثية العراقية التي اتهمتها الحكومة العراقية بتنفيذ هذه العمليات، كما تقدمت حكومة المالكي بطلب إلي الأمم المتحدة لتشكيل محكمة دولية للتحقيق في هذه التفجيرات وكشف المسؤولين عنها.

9 أغسطس 2009

اتهامات من جانب وسائل الإعلام الإيرانية للمملكة العربية السعودية بدعم الاضطرابات الداخلية في إيران لاسيما خلال أحياء ذكري عاشوراء في يناير 2010 وذلك عبر سفاراتها في طهران.

يناير 2010

إعلان نتائج الانتخابات التشريعية في العراق وفوز ائتلاف " القائمة الوطنية العراقية " بزعامة أياد علاوي.

7 مارس 2010

زيارة وزير الداخلية الإيراني " مصطفي محمد نجار" للدوحة في 9 مارس 2010 ضمنت توقيع الدولتين اتفاقية أمنية في مجالات المسافرين والأنشطة الاقتصادية غير القانونية إلي جانب تعزيز التعاون بين حدود البلدين حيث تشكلت مجاميع مشتركة تجتمع مرة كل عام لبحث تعزيز الاتفاقية.

9 مارس 2010

توتر العلاقات بين إيران والإمارات علي المستوي السياسي والاقتصادي، حيث تصاعدت حدة الخلاف حول أزمة الجزر الثلاث علي أثر تصريح وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زياد أل نهيان التي شبه فيها احتلال إيران للجزر بالاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية أثناء قيام إيران بمناورة " النبي الأعظم – 5 " أعلن قائد القوات البرية في الحرس الثوري الجنرال محمد بابو " أن المرحلة الثالثة من هذه المناورة تتضمن التدريب للدفاع عن الجزر التي تحتلها إيران في مياه الخليج ضد أي تغلل للعدو بها. وعلي الجانب الأخر أعلنت الأمارات التزامها بتنفيذ العقوبات الدولية الصادرة ضد إيران مما أدي إلي تقلص العلاقات الاقتصادية بين البلدين إلي أدني حد له.

22 إبريل 2010

عقد مؤتمر مراجعة معاهدة حظر الانتشار النووي في مقر الأمم المتحدة والذي نص في بيانه الختامي علي ضرورة جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من السلاح النووي ومطالبة إسرائيل بوضع منشأتها النووية تحت الرقابة الدولية، والدعوة لإجراء مؤتمر برعاية الأمم المتحدة في عام 2012 من أجل شرق أوسط خال من الأسلحة النووية وقد تجاوبت إيران مع الموقف المصري في هذا المؤتمر.

3 – 28 مايو 2010

إلغاء القاهرة للزيارة التي كان سيقوم بها وزير الخارجية الإيراني السابق " منوشهر متكي " إلي القاهرة للمشاركة في اجتماعات ترويكا منظمة دول حركة عدم الانحياز، بسبب تصريحاته التي انتقد فيها القادة العرب الذين شاركوا في افتتاح المفاوضات المباشرة التي انطلقت بواشنطن في نفس الشهر واشترك فيها الرئيس المصري.

سبتمبر 2010

زيارة نائب الرئيس الإيراني " حميد بغائي " للقاهرة وتوقيع الطرفين علي اتفاق افتتاح خط جوي مباشر يشمل تنظيم 28 رحلة أسبوعية متبادلة بين القاهرة وطهران.

3 أكتوبر 2010

زيارة الرئيس الإيراني "أحمد نجاد " إلي لبنان وتوقيع 16 اتفاقية ومذكرة تفاهم لتطوير التعاون بين البلدين.

13 أكتوبر 2010

زيارة رئيس حكومة لبنان " سعد الحريري " إلي طهران وإجراء العديد من اللقاءات مع المسئولين الإيرانيين وعلي رأسهم المرشد الأعلى للجمهورية، كما قام بالتوقيع علي تسعة اتفاقيات بين البلدين.

28-29 نوفمبر 2010

زيارة وزير الخارجية الإيراني السابق " منوشهر متكي " لسلطنة عمان، حيث شارك في اجتماعات اللجنة العمانية – الإيرانية المشتركة الثالثة عشر، الذي أشاد بتطوير العلاقات التجارية بين البلدين وأكد علي تفعيل مذكرات التفاهم التي تم توقيعها بين البلدين.

11 أكتوبر 2010

حثت إيران وفنزويلا على إقامة نظام عالمي جديد يمكن من خلاله أن تطرأ تغييرات جديدة على العالم، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء (إيرنا) الرسمية. قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، خلال اجتماع مع نظيره الفنزويلي هوجو تشافيز إن إيران وفنزويلا "مصممان على الإطاحة بالنظام الظالم الذي يحكم العالم وإقامة نظام عالمي جديد قائم على قواعد العدالة"، بحسب التقرير.

أكتوبر 2010

عقد مؤتمر بون للمصالحة بين الفصائل الأفغانية والذي شاركت فيه إيران بفاعلية وقدمت مقترحات رسم مستقبل أفغانستان، كما كان لحلفائها الممثلين في طائفة الهزارة حضور فعال في المؤتمر.

نوفمبر 2010

وصل رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إلى طهران عاصمة إيران قبل افتتاح قمة مجموعة الخمس عشرة للدول النامية. قال رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي " لقد قررنا الذهاب إلى إيران لبحث إمكانية تبادل اليورانيوم في تركيا.

8 نوفمبر2010

قال مفاوضون من مجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين إنهم توصلوا إلى اتفاق لفرض عقوبات أحادية جديدة على إيران. ووفقا لمسودة الاتفاق سيمتنع النظام المالي الأمريكي عن التعامل مع المصارف الأجنبية التي تتعامل مع المصارف الإيرانية الرئيسة أو الحرس الثوري. كما ستعاقب الشركات الأجنبية التي تبيع المنتجات البترولية المكررة إلى إيران وتلك التي تدعم جهود إيران في مجالي التكرير والطاقة.

18 نوفمبر 2010

وافقت معظم دول العالم على فرض عقوبات جديدة على إيران.ويؤمن المجتمع الدولي أن القرار الدولي يبعث رسالة إلى إيران بأنه يتعين عليها التعاون مع الأمم المتحدة بشأن برنامجها النووي. قال باراك أوباما الرئيس الأمريكي"هذا القرار سوف يفرض أشد عقوبات تواجهها الحكومة الإيرانية على الإطلاق. وسيبعث برسالة واضحة حول التزام المجتمع الدولي بوقف انتشار الأسلحة النووية." وفي لندن أضاف كل من وزير الخارجية البريطاني وليام هيج والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل موافقتهما على فرض العقوبات، قائلين إنها تكثف الضغوط على إيران للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

18 نوفمبر 2010

بعد التصويت، أكد ممثل الصين الدائم لدى الأمم المتحدة لي باو دونغ أن القرار لا يستهدف الشعب الإيراني، وأنه لن يؤثر على التجارة العادية.وقد أكد وجهة النظر نفسها ممثل روسيا لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين.وعلى الرغم من المطالبة المتواصلة والطويلة الأمد من قبل المجتمع الدولي، لم توقف إيران تخصيب اليورانيوم وغيرها من الأنشطة النووية الأخرى.

18 نوفمبر 2010

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أمس عن فرض عقوبات على 37 شركة تقع في أوروبا، اعتقادا منها بأن هذه الشركات قد ساعدت شركة النقل البحري الإيرانية الوطنية على تجنب العقوبات الأمريكية.

18 نوفمبر 2010

الولايات المتحدة توسع العقوبات المفروضة على إيران.

18 نوفمبر 2010

وافق زعماء دول الاتحاد الأوروبي، على تشديد العقوبات ضد إيران. وتتجاوز الإجراءات ما وافقت عليه الأمم المتحدة في العاشر من الشهر الجاري، حيث تهدف للضغط على طهران للعودة إلى المحادثات حول تخصيب اليورانيوم.

18 نوفمبر 2010

الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على إيران

18 نوفمبر 2010

وافق مجلس الأمن الدولي على حزمة رابعة من العقوبات على إيران بسبب برنامجها النووي.وقالت القوى الغربية إن البرنامج الإيراني يستهدف تطوير الأسلحة الذرية. أقر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على هذا المشروع بموافقة 12صوتا ورفض كل من تركيا والبرازيل وامتناع لبنان عن التصويت.وتحظر العقوبات على إيران عمليات التخصيب النووي في الخارج، وتدعوها مرة أخرى إلى العدول عن الاستمرار في برنامجها لتخصيب اليورانيوم.وينص القرار على ألاّ تقوم إيران بأي نشاط يتعلق بالصواريخ البالسيتية القادرة على حمل أسلحة نووية وعلى الدول اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمنع نقل التكنولوجيا أو المساعدة التقنية لإيران. كما تفرض التسوية قيوداً ملزمة جديدة على استيراد إيران للأسلحة التقليدية،.بالإضافة إلى الحد من تعاملاتها المالية مع البنوك الإيرانية.يذكر أن هذا القرار جاء بعد خمسة اشهر من المحادثات بين الولايات المتحدة والبرازيل وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا.

18 نوفمبر 2010

يبدأ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد زيارة رسمية لقطر المقبل يلتقي خلالها مع أمير البلاد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، بحسب سفير ايران بالدوحة عبدالله سهرابى. وقال سهرابي في مؤتمر صحفي، إن زيارة الرئيس نجاد للدوحة تندرج في إطار علاقات التعاون بين البلدين. وأشار إلى أن الزعيمين سيجريان مباحثات تشمل من بين أمور أخرى الوضع في المنطقة والقضية الفلسطينية والأوضاع في باكستان فضلا عن العلاقات الثنائية. وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني زار طهران قبل نحو أسبوعين حيث التقى الرئيس نجاد ونقل إليه رسالة من الشيخ حمد بن خليفة.

18 نوفمبر 2010

توجه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى لبنان اليوم الأربعاء للقيام بزيارة تستمر ليومين، وتأتي هذه الزيارة لتأكيد قوة حزب الله الذي وضع الفصائل المدعومة من الدول الغربية في الحكومة في موقف دفاعي.

18 نوفمبر 2010

قال الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إن قليلا من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية تعرضت لهجوم من الإنترنت، لكن التأثير عليها محدود. وهذه أول مرة تعترف فيها إيران بأن أعمال أجهزة الطرد المركزي يؤثر عليها الفيروس الإنترنتي. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير أصدرته يوم الثالث والعشرين من الشهر إن إيران قد توقفت عن تخصيب اليورانيوم مؤقتا. وتوقعت وسائل الإعلام الأجنبية أن التوقف جاء نتيجة إصابة نظام الكمبيوتر بفيروس إنترنتي.

30 نوفمبر 2010

شهدت العلاقات بين إيران والكويت نوعاً من التوتر والاحتقان، علي خلفية إعلان أجهزة الأمن الكويتية عن تفكيك شبكة تجسس تعمل لحساب الحرس الثوري الإيراني، كانت تسعي إلي رصد المنشآت الحيوية والعسكرية الكويتية والقواعد العسكرية الأمريكية بالكويت، وتضم هذه الشبكة عدد من الجنسيات المختلفة.

ديسمبر 2010

قدمت إيران دعم ومساندة مالية وتسليحيه إلي جماعة الحوثي الانفصالية في اليمن خلال عام 2010، ودفعهم إلي التسلل جنوب السعودية في محافظة جيزان والقيام بأعمال تخريب ضد قوات حرس الحدود هناك، مما أدي إلي مقتل إصابة عشرات من الجنود والسكان السعوديين – واضطرت السعودية إلي استخدام قواتها الجوية والبرية ودفعتهم إلي الانسحاب إلي داخل الأراضي اليمنية، وهو ما أدانته إيران ورفضت تدخل السعودية لتطهير أراضيها وحذرت من تدخلها بين الحوثيين والحكومة اليمنية.

ديسمبر 2010

أفاد وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي إنه يعتقد بإمكان إحراز تقدم في المحادثات النووية المنعقدة في جنيف. كما أضاف أن بلاده تعارض انتشار الأسلحة النووية من حيث المبدأ.

7 ديسمبر2010

أجرى مندوبو إيران وروسيا محادثات قبل ساعات من اجتماع بين كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين سعيد جليلي وممثلة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون نيابة عن الأعضاء الخمسة الدائمين بمجلس الأمن وألمانيا (الخمسة زائد واحد)،، وفقا لوكالة أنباء ((إيرنا)) في طهران يوم 6 ديسمبر 2010.

7 ديسمبر2010

بدأت المفاوضات بين إيران وست قوى عالمية أخرى حول برنامجها النووي. شاركت في المفاوضات وفود قادمة من إيران والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا. ولكن ما زالت هناك خلافات بينها حول ما سيتناقش عنه في الاجتماع. والهدف الطويل المدي للمفاوضات هو إقناع إيران بالموافقة علي وقف برنامج تخصيب اليورانيوم، في حين تقول طهران إن عملية التخصيب تهدف إلى إنتاج الطاقة وليست لصناعة أسلحة نووية.

7 ديسمبر2010

أعلنت إيران عن تحقيق انجازات نووية، وذلك قبل يوم واحد من اجتماع كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين سعيد جليلي ووزيرة الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي كاترين اشتون نيابة عن الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي وألمانيا (مجموعة 5+1).

7 ديسمبر2010

شهدت محافظة الإحساء ( شرق المملكة العربية السعودية ) مظاهرات شارك فيها المئات من الشيعة للمطالبة بإطلاق سراح عدد من السجناء الشيعة وطالبوا أيضا بسحب القوات السعودية من البحرين.

25 مارس 2011

عقد الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون بالرياض،ووافقت دول المجلس الست علي رفض موقف إيران تجاه أزمة البحرين، كما تمت الموافقة علي إرسال قوات "درع الجزيرة" إلي البحرين علاوة علي التوجه إلي الأمم المتحدة للشكوى من التدخل الإيراني في شئون دول الخليج الداخلية وتهديد الأمن الوطني لدول الخليج العربية.

30 أبريل 2011

أعلنت جريدة الشرق الأوسط أن فيروس " ستوكسنت " نجح في إخراج عدد غير قليل من أجهزة الطرد المركزي في إيران عن دائرة السيطرة وذلك بعد أن نجحت إيران في التقدم في عمليات تخصيب اليورانيوم حيث رصدت زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب منذ فبراير 2011 خلال ذروة انشغال العالم باشتعال الثورتين المصرية والتونسية – بمقدار 500 كيلو جرام وبنسبة تخصيب 3.5 %.

26 مايو 2011

زيارة وزير خارجية إيران لمصر بعد أحداث ثورة 25 يناير ولقاؤه مع وزير الخارجية المصرية.

فبراير 2012

زار قائد الحرس الثوري الإيراني "محمد علي جعفري" الجزر الإماراتية الثلاثة المحتلة في الخليج العربي وتفقد القوات الإيرانية المتمركزة في هذه الجزر وفي حديث للتليفزيون الإيراني قال " أننا نمد يد الصداقة والأخوة إلي الدول الإسلامية ونطلب منهم العون للتخلص من القوي المتعجرفة الموجودة في المنطقة الآن – وقد استدعت إيران سفيرها من طهران للتشاور عادةً هذا الحدث عملاً عدائياً موجة ضد دولة الأمارات.

2 يونيه2012

أشار المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن بلاده تتطلع لعودة العلاقات مع مصر لما يربطهما من روابط تاريخية وقواسم مشتركة، وأن عليها دوراً كبيراً خلال المرحلة المقبلة في التصدي والتغلب علي التحديات التي تواجه المنطقة.

3 يونيه 2012

كشفت صحيفة " نيويورك تايمز "أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمر بشن سلسلة من الهجمات الالكترونية ضد برنامج إيران النووي بما في ذلك استخدام فيروس "ستوكس نت" الذي استخدم ضد محطة ناتانز في عام 2010.

3 يونيه 2012

أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم تحقق أي تقدم في محادثتها مع إيران التي جرت في فينا بشأن التوصل إلي اتفاق يسمح للوكالة باستئناف تحقيق حول أنشطة إيرانية يشتبه في ارتباطها بالتسليح النووي.

10 يونيه 2012

كشف الأدميرال عباس زاميني نائب رئيس البحرية الإيرانية للشئون التقنية عن أن إيران بدأت "المرحلة الأولية" في تصميم أول غواصة نووية في تاريخها، ويذكر أن إيران أنشأت العديد من الغواصات الصغيرة محلية الصنع خلال السنوات الماضية.

13 يونيه 2012

طالبت إسرائيل الغرب بتشديد العقوبات الاقتصادية علي إيران وألمحت مجدداً إلي أن الخيار العسكري يبقي مطروحاً علي الطاولة، وذلك رداً علي فشل محادثات موسكو بين القوي العالمية وطهران التي تمت يومي 18، 19 يونيو بشأن برنامج إيران النووي.

22 يونيه 2012

في محاولة لدفع طهران لتغيير موقعها بشأن برنامجها النووي، وافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي موافقة نهائية علي تطبيق الحظر الكامل لاستيراد النفط الإيراني بدءاً من أول يوليو.

26 يونيه 2012

حذر بوتين، خلال لقاءه بنظيره الإسرائيلي شيمون بريز في القدس، إسرائيل من توجيه ضربة عسكرية ضد إيران، داعباً تل أبيب إلي الاستفادة من تجربة الولايات المتحدة السلبية في حربها علي العراق وأفغانستان.

27 يونيه 2012

أشعل الحظر الأوروبي لصادرات البترول الإيرانية الذي بدأ تنفيذه أول يوليو تصعيداً متبادلاً بين إيران والولايات المتحدة، حيث كشفت مصادر عسكرية أمريكية أن الولايات المتحدة دفعت بتعزيزات كبيرة إلي منطقة الخليج لمنع أي محاولة من طهران لغلق مضيق هرمز، ولزيادة أعداد المقاتلات الأمريكية القادرة علي ضرب إيران في حالة وصول أزمة البرنامج النووي إلى طريق مسدود، وذلك في الوقت الذي ردت فيه طهران علي الحظر الأوروبي باستخدام ورقتي ضغط هما إجراء اختبارات صاروخية في إطار مناورات عسكرية موسعة، والتهديد بإصدار قانون لإغلاق مضيق هرمز.

4 يوليو 2012

بعد يوم واحد من إعلان نائب إيراني أن البرلمان يعتزم التصديق علي مشروع قرار لإغلاق مضيق هرمز رداً علي حظر الاتحاد الأوروبي لصادرات البترول الإيرانية، نفي علاء الدين بروجردي رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي ( البرلمان ) وجود خطة وشيكة لإغلاق مضيق هرمز.

5 يوليه 2012

كشف مسئولون أمريكيون عن أن البحرية الأمريكية بدأت في نشر غواصات صغيرة غير مأهولة في مياه الخليج لاكتشاف وتدمير الألغام البحرية التي قد تكون إيران زرعتها في المنطقة. وهذه الغواصات تعرف باسم "سي فوكس" وهي عبارة عن مركبات صغيرة الحجم ألمانية الصنع يتم التحكم فيها عن بعد ومزودة بكاميرا تليفزيونية وموجات صوتية وعندما تكتشف مكان اللغم تنفجر هي واللغم معا وتزن الغواصة الواحدة 88 رطلا وطولها 4 أقدام.

13 يوليه 2012

هدد ناصر سوداني نائب رئيس لجنة الطاقة في مجلس الشورى الإيراني بإغلاق مضيق هرمز في حالة توقف أو تفتيش ناقلات البترول الإيرانية، وذلك باعتباره حقا قانونياً لطهران في هذه الحالة ( علي حد تعبيره ) وأشار السوداني إلي أن فرض أي شكل من الحظر البترولي سيؤدي إلي تقليص اعتماد الاقتصاد الوطني علي العوائد البترولية. أعلن قائد السلاح البحري التابع للحرس الثوري الإيراني العميد علي فداوي أن قواته تعكف الآن علي توسيع نطاق وجودها في المياه الإقليمية، مشيراً إلي أنه نشر بالفعل وحدات خاصة من تلك القوات علي جميع السفن الإيرانية العابرة للمياه الدولية.

15 يوليه 2012

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" عن استعداد الولايات المتحدة و20 دولة لإجراء مناورات دفاعية في الخليج شهر سبتمبر المقبل، رداً علي تهديدات إيران المتواصلة بإغلاق مضيق هرمز.

19 يوليه 2012

حذرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية – نقلا عن وثائق مخابراتية أمريكية سرية – من أن إيران تعكف حالياً علي وضع خطط لتعطيل حركة تجارة البترول العالمية وأن تلك الخطط تشمل علي منصات البترول وناقلاته. وذلك رد علي العقوبات الدولية العنيفة التي تخضع لها في الوقت الراهن، وأكدت الصحيفة أن المعلومات الجديدة ترجح أن تشمل خطط إيران استهداف ومنشآت البترول داخل وخارج منطقة الخليج حتى في حالة عدم نشوب نزاع عسكري صريح بينها وبين الغرب، مشيرة إلي أن هذه الاستنتاجات تأتي نتيجة مراقبة دقيقة لطهران لمعرفة ردود أفعالها تجاه حزمة العقوبات الدولية التي فرضت عليها.

22 يوليه 2012

واصلت إيران تحديها للمجتمع الدولي بإصرارها علي استكمال برنامجها النووي، حيث نقلت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية عن الرئيس محمود أحمدي نجاد خلال لقاءه بأية الله علي خامنئي المرشد الأعلي للثورة الإيرانية وعدد من مسئولي النظام الإيراني قوله أن هناك 11 ألف جهاز طرد مركزي تعمل حالياً في طهران.

26 يوليه 2012

تشير المعلومات التي نشرت عن ضبط خلية تجسس إيرانية في اليمن بدأت نشاطها عام 2005 وأن طهران كانت تخطط لتجنيد 30 ألف شخص لإحداث فوضي وتفتيت البلاد وضرب مصالح يمنية وخليجية وعربية وذكرت المصادر أن الخلية المضبوطة تضم عدة خلايا منتشرة في المحافظات ويقود كل واحدة منها قائد في " الحرس الثوري " ويزيد عدد أفرادها علي خمسين شخصاً بينهم نساء وسياسيين وبينهم نواب في البرلمان اليمني ورجال دين وإعلاميون ودبلوماسيون عرب وأجانب وعناصر انفصالية في جنوب اليمن وحوثيون في الشمال وأفادت المعلومات أن عناصر الخلية المضبوطة تلقت تدريبات مكثفة في لبنان علي يد مدربين من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله بالتنسيق مع مكتب علي سالم البيض في بيروت وتهدف الخلية إلي رفض الوحدة وانتشار الفوضى في اليمن وكذلك السيطرة علي مضيق باب المندب وتعريض الملاحة الدولية للخطر إضافة إلي تحقيق أهداف سياسية وعسكرية إستراتيجية وضرب المصالح اليمنية والخليجية والأمريكية والأوربية في المنطقة. وجدير بالذكر أن إيران نفت هذه الاتهامات علي لسان وزير خارجيتها الذي أكد أن بلاده ترفض التدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى.

1 أغسطس 2012

أكد العقيد رياض الأسعد قائد الجيش السوري الحر في حواره مع مراسل جريدة الأهرام المصرية أن إيران متورطة في دعم نظام بشار الأسد ولولا هذا الدعم الإيراني ما بقي النظام متماسكا حتى الآن، فهي تقدم له الدعم المالي وتمده بالرجال والعتاد.

13 أغسطس 2012

زيارة الرئيس المصري " محمد مرسي " لطهران علي هامش اجتماع قمة دول عدم الانحياز وتسليم رئاسة القمة إلي الرئيس الإيراني " أحمدي نجاد " وهي أول زيارة لرئيس مصري لطهران منذ قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979.

30 أغسطس 2012

شارك أكثر من ثلاثين رئيس دولة وحكومة، علي رأسهم الرئيس محمد مرسي وقادة كل من لبنان والسودان والهند وباكستان وزيمبابوي إلي جانب بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة والدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية في افتتاح قمة عدم الانحياز في طهران، وذلك بالإضافة إلي حلفاء إيران الدوليين ومنهم كوريا الشمالية وفنزويلا وسوريا والذين مثلوا على مستوى كبار المسئولين وليس الرؤساء وقد ألقى الرئيس المصري محمد مرسي خطاباً تاريخيا لتسليم رئاسة الحركة إلي الرئيس محمود أحمدي نجاد.

30 أغسطس 2012

اتهمت البحرين إيران بأنها وراء حالة التذمر التي تقودها جماعات المعارضة الشيعية ضد نظام الحكم في البحرين.

سبتمبر 2012

أعلنت طهران عن اعتزامها تصنيع صاروخ جديد لحمل الأقمار الصناعية للفضاء الخارجي يبلغ مداه ألف كيلو متر قبل نهاية خطة الدولة الخمسية للتطوير التي بدأت 2010 وتستمر حتى 2015، وأفاد مدير هيئة الصناعات الفضائية الإيرانية مهدي فرحي أن تصميم الصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية بمدي ألف كيلو متر وإنتاجها يأتي في صدارة أولويات هذه الخطة (بحسب ما ذكرته وكالة أنباء فارس الإيرانية) وأضاف أن مثل هذه الصواريخ يمكن أن تضع الأقمار الصناعية التي يبلغ وزنها طناً في مدارات دائرية علي ارتفاع نحو ألف كيلو متر فوق سطح الأرض.

1 سبتمبر 2012

أعلن مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان عن تشكيل مجموعة اتصال تسمي " أصدقاء رئيس عدم الانحياز " تضم مصر وإيران وفنزويلا وتعمل علي تسوية الأزمة السورية.

3 سبتمبر 2012

ذكرت تقارير إخبارية إيرانية أن طهران اختبرت بنجاح منظومة " رعد " للدفاع الصاروخي المصنعة محلياً وهي منظومة متوسطة المدى قادرة علي اعتراض الأهداف علي مدي 50 كيلو متر ويمكنها أن تحلق علي ارتفاع 75 ألف قدم وأنها صنعت بهدف التصدي للطائرات الأمريكية المعادية – كما أعلن علي فدوي قائد القوة البحرية للحرس الثوري الإيراني إنه تم إجراء مناورة بحرية وإطلاق أربعة صواريخ علي هدف بحري ضخم وأغرقته في نحو 50 ثانية.

26 سبتمبر 2012

أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي "أن لا وجود لحرس ثوري (إيراني) في لبنان".وشدد ميقاتي، في حديث لصحيفة «الحياة» في نيويورك، على أن لبنان "لا يمكن أن يكون ممراً لأي طرف إلى سورية"، مشيراً إلى أن لدى "الجيش اللبناني كل الخطط اللازمة لحماية الأراضي اللبنانية".

28 سبتمبر 2012

قال رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية محمود أحمدي نجاد أنه "تابع على هامش الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة موضوعي تعيين البنية الجديدة لعدم الانحياز والقضية السورية"، وأكد أن "حركة عدم الانحياز أوكلت لي مسؤولية متابعة موضوع سوريا باعتباري رئيساً للحركة، وقد قمنا بمباحثات من اجل تشكيل مجموعة الاتصال بشأن سوريا."

28 سبتمبر 2012

التقى وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي أكبر صالحي في نيويورك بوزيري خارجية لبنان وسورية، وأجرى معهما محادثات حول القضية السورية. وأكد الجانبان في اللقاء على وقف العنف ومنع إرسال السلاح إلى الجماعات المسلحة والتحذير من خطر اتساع التطرف وضرورة إطلاق الحوار الوطني بين الحكومة والمعارضة، فيما أشاد وزير الخارجية اللبناني بسياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية المتزنة تجاه المنطقة بما فيها القضية السورية.

28 سبتمبر 2012

سجل الباحثون الإيرانيون تقدماً في مجال البحث العلمي على سواهم من الباحثين في دول المنطقة في العام 2012، ونجحوا في تدوين أكثر من 13 ألف و500 مقالة علمية. ما أتاح لها الارتقاء بالبلد من الدرجة السابعة عشرة إلى الدرجة السادسة عشرة بين دول العالم في هذا المضمار. وحالياً تعد إيران من الأوائل بين دول المنطقة علمياً،

28 سبتمبر 2012

نفى مساعد ممثل إيران في الأمم المتحدة اسحق آل حبيب أي بعد عسكري لبرنامج بلاده النووي، مؤكداً أن "جمهورية إيران الإسلامية تملك ما يكفي من القوة للدفاع عن نفسها وتحتفظ بالحق الكامل في أن ترد بكل ما يلزم من قوة على أي هجوم"

28 سبتمبر 2012

سيطر ملفا سوريا وإيران علي اجتماعات الدورة 67 للجمعية العامة للأمم المتحدة بحضور ممثلين عن 120 دولة حيث تبادلت الاتهامات بين الولايات المتحدة وإيران حول الموقف في سوريا والملف النووي الإيراني وقد دعت قطر إلي إرسال قوات عربية عسكرية إلي سوريا بينما دعا الرئيس التونسي إلي إرسال قوات حفظ سلام لسوريا بينما أتهم نيتانياهو الأمم المتحدة بإتاحة منصتها أمام "الطغيان" الإيراني ودعا القوي الكبرى لوضع "خط أحمر واضح" لبرنامج إيران النووي.

29 سبتمبر 2012

كشفت مصادر أمريكية مسؤولة عن أن الولايات المتحدة وشركاءها في الخليج يسعون لتعميق التعاون في مجال الدفاع الصاروخي بعقد صفات سلاح جديدة لدعم الدفاعات الإقليمية ضد التهديدات الإيرانية المحتملة، ورفضت هذه المصادر تقديم معلومات محددة بشأن الاتفاق مع دول مجلس التعاون الخليجي حول خطة الدفاع الصاروخية الجديدة.

30 سبتمبر 2012

في إشارة إلي تنامي الصعوبات التي يواجهها الاقتصاد الإيراني جراء العقوبات واصل الريال الإيراني هبوطه الحاد أمام الدولار، وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أنه بهذا التراجع الجديد تكون العملة الإيرانية قد فقدت أكثر من 80% من قيمتها مقارنة بقيمتها خلال العام الماضي، وعدت وزارة الخارجية الأمريكية هذا الهبوط دليلاً علي نجاح العقوبات الدولية ضد طهران.

3 أكتوبر 2012