عام 1984

تفيد طهران، أن القوات الإيرانية، قد دمَّرت قاعدة صواريخ ميناء الفاو.

أول يناير

تتهم إيران العراق باستخدام الأسلحة الكيماوية والقنابل الفوسفورية.

4 يناير

تجري اشتباكات في كردستان. وتفيد طهران، أنها استولت على مدينة بنجوين، في كردستان العراقية. وفي 11 فبراير، هجوم إيراني على منطقة دربان دخان، الواقعة على الحدود. ولكن بغداد، تنفي الخبر. وفي 14 فبراير، تفيد طهران، أن القوات الإيرانية، قد أصبحت تسيطر على 150 كم²، داخل الأراضي العراقية.

17 يناير ـ 14 فبراير

يقترح الأمين العام للأمم المتحدة إرسال بعثة لتفقّد المناطق الحربية. وتوافق طهران على الاقتراح. ويصرح العراق بأنه مستعد لتوقيع اتفاق مع إيران، حول عدم التعرض للأهداف المدنية.

13 ـ 15 فبراير

يشرع الجانب الإيراني في عملية فجر5، على بعد 50 كم، جنوب مدينة دهلران، مستهدفاً السيطرة على المرتفعات المحيطة بالمدينة، لعزلها.

15 فبراير

القوات الإيرانية، تحقق تقدماً في اتجاه طريق بغداد ـ البصرة، وتسيطر على 15 قرية.

17 ـ 22 فبراير

يشرع الجانب الإيراني في عملية فجر 6، على بعد 260 كم، جنوب شرق بغداد. هجوم عراقي مضادّ. وفي 30 مارس، ما زالت القوات الإيرانية تسيطر على الجزء الأكبر من جُزُر مجنون.

21 فبراير ـ 30 مارس

تهاجم سفينة أمريكية طائرة إيرانية، بالقرب من مضيق هرمز.

26 فبراير

تقرر شركات التأمين البحري البريطانية، مضاعفة نفقات التأمين علـى ناقلات النفط، المتجهة إلى خرج.

6 مارس

في الكويت، يتظاهر ما يراوح بين 5 و7 آلاف من العراقيين، أمام سفارة بلدهم، مطالبين بإنهاء الحرب، وبتنفيذ معاهدة الدفاع العربي المشترك.

11 مارس

يعقد مجلس جامعة الدول العربية اجتماعاً غير عادي، في بغداد، بناء على طلب العراق. وتوجه 18 دولة أعضاء في المنظمة، من مجموع 21 دولة، إنذاراً إلى إيران، بإعادة النظر في علاقاتها بها، إذا استمرت طهران في الحرب ضد العراق. إيران ترفض طلب وقف إطلاق النار.

14 ـ 15 مارس

العراق يطرد حوالي ألف عراقي، من أصل إيراني.

22 مارس

يزور بغداد رئيس لجنة العلاقات الاقتصادية، في مجلس الوزراء السوفيتي، حيث يوقع على اتفاقيتَين للتعاون الاقتصادي بين البلدَين.

28 مارس

مجلس الأمن يدين العراق وإيران، لاستعمالهما الأسلحة الكيماوية.

29 مارس

تشن المدفعية الإيرانية هجوماً مكثفاً، على مدينتَي البصرة ومندلي (جنوبي العراق).

4 أبريل

تشهد هذه الفترة هجمات متوالية، ضد ناقلات النفط، في الخليج.

18 أبريل ـ 27 يونيه

اشتباكات جوية، فوق جُزُر مجنون.

19 ـ 28 أبريل

هجوم عراقي على المراكز الإيرانية، شرق البصرة. والمدفعية الإيرانية الثقيلة، تقصف مدينة البصرة. وتفيد طهران، أن الطيران العراقي، قد شن هجوماً على بيرأنشهر، شمالي إيران.

20 ـ 25 أبريل

يتهم مجلس الوزراء الكويتي إيران بانتهاكها السافر للميثاق الدولي، ولعلاقات حسن الجوار بين الدول. وفي 17 ـ 18 مايو، يعقد مجلس وزراء مجلس التعاون الخليجي اجتماعاً، في الرياض، ويطلب انعقاد مجلس الأمن. وفي 20 مايو، يعتمد مجلس الوزراء العرب للشؤون الخارجية، في اجتماع له، في تونس، قراراً، يدعو إيران إلى أن تكفّ عن شن هجمات ضد الدول غير المشتركة في الحرب.

15 ـ 20 مايو

تقرر شركة لويدز زيادة 50% على قيمة التأمين على السفن، المتجهة إلى الموانئ الإيرانية، في خرج وبوشهر، ليصل هذا التأمين إلى 7.5% من قيمة السفينة المؤمن عليها، وفي 22 يونيه، تخفض هذه القيمة إلى 5 %.

17 مايو ـ 22 يونيه

تقدم إيران شكوى إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، متهمة العراق بشن هجوم جوي على المحطة النووية الإيرانية، في بوشهر.

30 مايو

تفيد بغداد، بأن القوات العراقية، شنت هجوماً على مصنع تكرير، في تبريز، ومحطة مضخات، في منطقة خورماكو.

31 مايو

يصدر مجلس الأمن قراراً يدعو لوقف الهجمات على السفن التجارية في منطقة الخليج العربي فوراً (القرار الرقم 552).

1 يونيه

تضطلع الجزائر بالتوسط بين بغداد وطهران.

4 يونيه

تُسقط طائرة قنص سعودية طائرة (Phantom F-4) إيرانية، كانت تحلق فوق المياه الإقليمية السعودية، بعد تخطِّيها خط الاعتراض المحدَّد (الخط فهد).

5 يونيه

يقبَل كلٌّ من إيران والعراق، بناء على طلب الأمين العام الأمم المتحدة، بوضع حدّ للغارات على المناطق المدنية، ابتداء من 12 يونيه. كما تشكَّل مجموعتان من الخبراء، من أجْل تقصّي حقائق الانتهاكات، التي قد تحدث.

10 ـ 15 يونيه

تتوالى الهجمات العراقية على مدينة عبدان، والهجمات الإيرانية على البصرة.

15 ـ 28 يونيه

تتهم الحكومة الإيرانية العراق بشنه أكثر من 20 هجوماً، بالأسلحة الكيماوية.

3 يوليه

اتفاق أمريكي ـ عراقي، من أجْل بناء خط أنابيب نفط حديثة، تتكفل بنسبة 60% من نفقات المشروع، مؤسسات مالية، أمريكية وفرنسية وبريطانية.

13 يوليه

يوقع الاتحاد السوفيتي اتفاقاً، يمنح العراق، بمقتضاه، قرضاً، قدره مليونا دولار.

14 يوليه

في جدة، تعقد اللجنة الإسلامية من أجْل السلام (وتضم رؤساء الدول الآتية بنجلاديش وجامبيا وغينيا وماليزيا والسنغال وتركيا والباكستان، إضافة إلى ممثل عن منظمة التحرير الفلسطينية والأمين العام لمنظمة الدول الإسلامية) اجتماعاً، لبحث كيفية التوصل إلى حل للصراع، من طريق التفاوض.

18 ـ 19 يوليه

يزور وزير خارجية ألمانيا الغربية طهران، التي أبدت استعدادها لإجراء حوار سياسي مع الدول الغربية.

31 يوليه

تقصف المدفعية العراقية المراكز الإيرانية، جنوب مدينة البصرة. بينما تقصف المدفعية الإيرانية مدينتَي البصرة ومندلي.

11 أغسطس

تفيد جريدة لوموند، أن الاتصالات جارية، بين المملكة العربية السعودية وإيران، من أجْل تهدئة الأزمة، الناجمة عن الاشتباك الجوي بينهما، في 5 يونيه. وتطلب إيران، أن يكفّ مجلس التعاون الخليجي عن مساعدة العراق.

26 أغسطس

تشهد هذه الفترة عمليات قرصنة جوية، من قبل العراق، الذي يطلق الركاب، ويحتفظ بالطائرات. وفي 15 سبتمبر، يفشل 3 إيرانيين في الاستيلاء على طائرة عراقية.

28 أغسطس ـ 18 سبتمبر

يزور ياسر عرفات بغداد، حيث يجتمع بالرئيس صدام حسين، ليناقشه في فكرة إنشاء قوة لحفظ السلام في الدول الإسلامية، وإنشاء صندوق، يقدِّم تعويضات عن الخسائر، التي منيت بها الدولتان المتصارعتان.

10 سبتمبر

تقصف المدفعية الإيرانية منشآت مدنية، في ضواحي البصرة. ولكن التحقيق، الذي يجريه خبراء الأمم المتحدة، يفيد أن القصف لم يكن متعمداً.

12 ـ 18 سبتمبر

تفيد بغداد، أن القوات الإيرانية، أغارت على المنشآت النفطية العراقية. ويرد العراق بهجوم مماثل على المنشآت النفطية في جزيرة خرج، وعلى المركب البتروكيماوي الإيراني، في مدينة بندر خميني.

16 ـ 29 سبتمبر

يهاجم كلٌّ من العراق وإيران ناقلات النفط، في مياه الخليج.

8 أكتوبر ـ 26 ديسمبر

يزور بغداد وزير الخارجية التركي، ونائب رئيس أركان الحرب التركي، ووُقعت اتفاقية، خلال الزيارة، من أجْل التنسيق بين الطرفَين، ضد المتمردين الأكراد. تبدي طهران قلقها، عند زيارة وفد تركي إليها، في 21 ـ 22 أكتوبر.

14  ـ 22 أكتوبر

في أنقرة، يجري تبادل أسرى الحرب، تحت رعاية الصليب الأحمر الدولي.

20 ـ 25 أكتوبر

غارات يشنها الطيران العراقي، ضد القوات الإيرانية، المتمركـزة في القطاعَين، الأوسط والجنوبي من الجبهة.

7 ـ 21 نوفمبر

تعلن الولايات المتحدة الأمريكية استعدادها لتحسين علاقاتها بإيران شرط أن تتخلّى طهران عن ممارسة الإرهاب، وأن تقبَل تسوية سلمية، لإنهاء الصراع بينها وبين بغداد.

24 نوفمبر

يزور طارق عزيز واشنطن، حيث يجتمع بالرئيس ريجان وبوزير خارجيته جورج شولتز، ويتفق الطرفان على إعادة علاقاتهما الدبلوماسية، المقطوعة منذ عام 1967.

26 نوفمبر