إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية / ثورة 23 يوليه، في مصر




وثيقة التنازل عن العرش
وداع علي ماهر
محمد نجيب وعبدالناصر
محاصرة قصر عابدين
مع ضباط الكتيبة (13) مشاة
لقاء مع الإخوان المسلمين
مقر مجلس قيادة الثورة
مقر رأس التين بالإسكندرية
اللواء محمد نجيب وعلي ماهر
الملك فاروق والسفير البريطاني
الملك فاروق في احتفال
البيان الأول للثورة
اليخت الملكي المحروسة
الرسالة الموجهة للملك فاروق
اجتماع مجلس قيادة الثورة
تعليمات بعودة اليخت المحروسة
دبابة أمام قصر المنتزه
زيارة للوحدات العسكرية





التقويم الزمني للأحداث

خامساً أحداث عام 1956

التاريخ

الحدث

10/01/1956

رحب الرئيس جمال عبد الناصر بانضمام السودان إلى جامعة الدول العربية وطلبت مصر عقد دورة استثنائية للجامعة لقبول السودان عضوا فيها

16/01/1956

أعلن الرئيس جمال عبد الناصر باسم الشعب دستور الشعب في مؤتمر شعبي حضره 300 ألف مواطن، واستمعت ملايين العرب إلى نصوص الدستور ومقدمته التي أعلنها الرئيس. ونصوص هذا الدستور التي انبثقت من صميم إرادة الشعب مقسَّمة إلى ستة أبواب. تناول فيها المشرع الثوري الدولة المصرية في الباب الأول وتحدث عن المقومات الأساسية للمجتمع المصري في الباب الثاني وشرح في الباب الثالث الحقوق والواجبات العامة وتناول السلطات في الباب الرابع وافرد الباب الخامس للأحكام العامة وعالج الأحكام الانتقالية والختامية في الباب السادس.

28/01/1956

اجتمع الرئيس جمال عبد الناصر بالمستر يوجين بلاك مدير البنك الدولي للإنشاء والتعمير لاستئناف مباحثات مشروع السد العالي التي بدأت في واشنطون.

10/02/1956

عقدت مصر مع الاتحاد السوفيتي اتفاقا لإنشاء معمل ذرى.

1/03/1956

وقعت مصر عقد إنشاء مصنع للسماد مع بعض الشركات الألمانية.

25/03/1956

رفع العلم المصري فوق أكبر معسكر في الإسماعيلية بعد إتمام جلاء القوات البريطانية عنها.

15/04/1956

أعلن الرئيس جمال عبد الناصر أن مصر قد تخلصت نهائيا من القوات الأجنبية البرية والجوية والبحرية وأن آخر هذه القوات الأجنبية قد رحلت عن أرض الوطن وأن هناك مؤامرة بريطانية جديدة ضد العرب.

16/05/1956

اعترفت مصر بجمهورية الصين الشعبية وأعلنت أن أسباب هذا الاعتراف هي :

أ - إن الصين الشعبية تمثل 600 مليون نسمة.

ب – إن الصين الشعبية إحدى دول مؤتمر باندونج.

جـ – ولأن 23 دولة اعترفت بها.

د - ولأنها اشترت من مصر قطنا بمبلغ 15 مليونا من الجنيهات.

22/05/1956

أعلن دالاس وزير خارجية أمريكا أن بلاده آسفة لاعتراف مصر بالصين الشعبية.

11/06/1956

أقرت الحكومة قانون مجلس الأمة وقسمت الدوائر الانتخابية إلى 350 دائرة.

17/06/1956

اعترف البنك الدولي للإنشاء والتعمير بسلامة سياسة مصر الاقتصادية وتوسعها في المشروعات الإنتاجية.

* الاتحاد السوفيتي يعرض قرضا لمصر لتمويل مشروع السد العالي.

23/06/1956

أدلى الشعب المصري برأيه في الاستفتاء، الذي أُجرى على الدستور وانتخاب رئيس الجمهورية، فكان عدد الناخبين المقيدة أسماؤهم بجداول الانتخاب 467و697و5 مواطناً اشترك منهم في عملية الاستفتاء 291و508و5 ناخبا-

وقد وافق 555و496و5 على انتخاب الرئيس جمال عبد الناصر رئيسا لجمهورية مصر ووافق 225و488و5 على الدستور وكانت نسبة مؤيدي الدستور 8و99% ونسبة الموافقين على انتخاب الرئيس جمال عبد الناصر84و99%

4/07/1956

قرر مجلس النواب السوري إقامة اتحاد فيدرالي بين مصر وسورية ورحبت مصر بهذا القرار.

12/07/1956

وصل الرئيس جمال عبد الناصر إلى يوغوسلافيا في زيارة رسمية استغرقت ثمانية أيام عقد في نهايتها مؤتمر بريونى بين الرؤساء جمال عبد الناصر ونهرو وتيتو الذي أيد قرارات مؤتمر باندونج ونادى بالحياد الإيجابي والتعايش السلمي.

20/07/1956

سحبت الولايات المتحدة وبريطانيا العروض التي تقدمتا بها من قبل إلى مصر للمساهمة في تمويل مشروع السد العالي.

26/07/1956

تأميم شركة قناة السويس.

27/07/1956

أرسلت الحكومة البريطانية احتجاجاً إلى مصر على قرار تأميم شركة قناة السويس فرفضت مصر تسلم الاحتجاج.

28/07/1956

أعلن الشعب المصري في شتى أنحاء الجمهورية التعبئة العامة لحماية المكاسب التي حققتها الثورة. وهددت بريطانيا وفرنسا باحتلال مصر. وأنذر الرئيس جمال عبد الناصر دول الاستعمار بأن مصر ستقابل القوة بالقوة والعدوان بالعدوان وأنه مازال في الجعبة الكثير وأكد عزم مصر على حماية حرية الملاحة لجميع الدول.

29/07/1956

أعلنت بريطانيا وفرنسا تجميد الأرصدة والأموال المصرية وتجميد ممتلكات شركة القناة في كل من الدولتين.

30/07/1956

أيدت روسيا موقف مصر وحقها في التأميم وكذلك فعلت معظم دول العالم.

أعلنت وزارة المالية الأمريكية أنها وضعت تحت تصرف الرقابة المؤقتة جميع الأموال الموجودة بالولايات المتحدة لحساب الحكومة المصرية أو شركة القناة المؤممة.

31/07/1956

صدرت الأوامر إلى الجيش البريطاني بالاستعداد وإلى الأسطول بأن يكون قريباً من القناة.

1/08/1956

كررت روسيا عرضها لتمويل مشروع السد العالي.

* تعهدت بريطانيا وفرنسا بعدم استخدام القوة ضد مصر.

* أعلن أيزنهاور ضرورة معالجة أزمة القناة بدقة بالغة.

* أُعلن في لندن أن دول الغرب الثلاث قبلت فكرة دعوة مصر وروسيا إلى عقد مؤتمر دولي لبحث المشكلة .

* أنذر الرئيس جمال عبد الناصر القراصنة وقال أننا نعرف كيف ندافع عن وطننا وكيف نرد الغاصبين.

2/08/1956

أصدرت بريطانيا أوامر لرعاياها في مصر بمغادرتها ومنعت السباحين المصريين من الاشتراك في سباق المانش.

4/08/1956

طلبت فرنسا من رعاياها مغادرة مصر.

8/08/1956

حرضت إنجلترا وفرنسا المرشدين الأجانب على الإضراب لكي تتعطل الملاحة في قناة السويس وتجد الدولتان حججاً للتدخل.

9/08/1956

أصدر الرئيس جمال عبدالناصر قراراً بإنشاء جيش التحرير الوطني من الحرس الوطني وكتائب الشباب والمتطوعين من 18 إلى50 سنه.

12/08/1956

رفضت مصر الدعوة إلى حضور مؤتمر لندن وأعلن الرئيس جمال عبدالناصر أن مصر ستحارب إذا لجأ الغرب إلى استخدام القوة.

16/08/1956

إضراب الشعب العربي من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي استنكاراً لعقد مؤتمر لندن لتدويل قناة السويس.

18/08/1956

رفضت مصر فكرة تدويل القناة التي نادى بها مؤتمر لندن وقالت إن التدويل هو محاولة لفرض السيطرة على الشعب العربي.

25/08/1956

تشكلت لجنة غربية خماسية هي لجنة منزيس للتفاوض مع مصر في مسألة القناة.

27/08/1956

وجهت مصر ضربة للمؤامرات الاستعمارية بإلقائها القبض على شبكة الجاسوسية البريطانية التي كانت تتجسس لحساب إنجلترا.

6/09/1956

أعلنت مصر رفض مقترحات لجنة منزيس الخماسية بشأن تدويل قناة السويس.

8/09/1956

سحبت إنجلترا وفرنسا وبعض الدول الغربية مرشديها من قناة السويس وذلك لتعطيل الملاحة بها.

15/09/1956

أعلن الرئيس جمال عبدالناصر فشل مؤامرة سحب المرشدين وانتظام الملاحة في القناة.

17/09/1956

طلبت مصر عقد مجلس الأمن للنظر في التهديدات البريطانية الفرنسية باستخدام القوة.

20/09/1956

عقدت بريطانيا مؤتمراً ثانياً واقترحت تشكيل جمعية المنتفعين بالقناة وذلك بأن ترسل هذه الجمعية سفن اختبار مزودة بالمرشدين وتطلب المرور بالقناة.

22/09/1956

فشل مشروع جمعية المنتفعين بسبب رفض كثير من الدول لفكرته.

28/09/1956

قررت الشركة الملاحية العالمية عدم مقاطعة قناة السويس كطلب بريطانيا وفرنسا.

28/10/1956

أعلنت إسرائيل تعبئة قواتها العسكرية وأمرت أمريكا رعاياها في الشرق الأوسط بمغادرة هذه المنطقة.

29/10/1956

العدوان الثلاثي على مصر.. هاجم الجيش الإسرائيلي منطقة الكونتيلا جنوبي صحراء سيناء على الحدود المصرية.

وفى مساء اليوم نفسه دخلت القوات الإسرائيلية الأراضي المصرية عن طريق القسيمة ورأس النقب والكونتيلا.

ومن جهة أخرى أعلنت بريطانيا أنها لن تستغل القتال الدائر بين مصر وإسرائيل للتدخل.

30/10/1956

وجهت بريطانيا وفرنسا إنذاراً إلى مصر تطلبان فيه انسحاب القوات المصرية إلى مسافة عشرة أميال من قناة السويس، وأن تقبل مصر احتلال أراضيها بواسطة القوات الفرنسية والبريطانية. وطلب الإنذار الإجابة عليه في الساعة 6.30 صباحاً 31 من أكتوبر. وهدد الإنذار بأن بريطانيا وفرنسا تتدخلان بالقوة بالقدر الذي تريانه ضرورياً لضمان إجابة مطالبهما إذا لم تستجب مصر للإنذار.

31/10/1956

بدأت القوات البريطانية والفرنسية العدوان على مصر بالإغارة على المطارات المصرية.

1/11/1956

أعلن الرئيس جمال عبدالناصر أن مصر ستقاتل حتى النصر وأن التاريخ يعيد نفسه. وطلبت الحكومة المصرية من داج همرشولد سحب استقالته من منصبه من أجل السلام

2/11/1956

* أسقطت القوات المصرية 14 طائرة بريطانية وفرنسية.

* قام الشعب العربي بمظاهرات التأييد في كل من سورية ولبنان والعراق والأردن وليبيا والسودان ونُسفت أنابيب البترول المارة بسورية.

* أعلن الرئيس جمال عبدالناصر أن مصر كانت دائماً مقبرة للغزاة وأن الشعب المصري سيحارب من بلد إلى بلد ومن بيت إلى بيت.

* تم بنجاح انسحاب الجيش المصري من سيناء.

3/11/1956

* قدم أنطونى ناتنج وزير الدولة البريطاني احتجاجا على العدوان.

* مظاهرات التأييد في السعودية.

* حاولت بريطانيا وفرنسا إنزال قواتهما في السويس ففشلت أمام قوة الشعب والجيش.

4/11/1956

حاولت بريطانيا وفرنسا إنزال جنود مظلات في بور سعيد.

* خاض أهالي بور سعيد الكفاح ضد القوات المعتدية.

* وزعت الحكومة السلاح على جميع أفراد الشعب.

5/11/1956

هددت روسيا بضرب بريطانيا وفرنسا بالقذائف الصاروخية.

* استبسل شعب بور سعيد في قتاله ضد المعتدين.

6/11/1956

قطعت مصر علاقاتها باستراليا.

* أصدر مجلس الأمن والأمم المتحدة قراراً بوقف إطلاق النار.

7/11/1956

استمرار العدوان رغم وقف إطلاق النار في بور سعيد.

* وافقت الأمم المتحدة على إرسال قوات طوارئ دولية حتى يتم انسحاب المعتدين.

10/11/1956

أنذرت روسيا بأنها سترسل متطوعين إلى مصر إذا لم تسارع القوات المعتدية بالانسحاب.

12/11/1956

أعلنت مصر قبولها للبوليس الدولي بشرط أخذ موافقتها على الدول المشتركة في إرسال قوات الطوارئ وموافقتها على تعيين مكان نزول القوات وتعيين موعد انسحابها.

15/11/1956

وصلت أول قوة من قوات الطوارئ الدولية إلى بور سعيد.

23/12/1956

تم انسحاب آخر جندي من القوات البريطانية والفرنسية المعتدية من بور سعيد وتسلمتها القوات المصرية من البوليس الدولي وحطم الأهالي تمثال دليسبس.

24/12/1956

بدأت مصر في تعمير ما خرَّبه العدوان في بور سعيد، وطالبت الدول المعتدية بتعويضها عن الخسائر التي لحقت بها.

26/12/1956

بدأت إسرائيل الانسحاب من سيناء.