سيرة ذاتية

اللواء المتقاعد

عبدالمحسن بن عبدالله آل الشيخ

(1340 – 1435هـ)

 

أولاً: بيانات عامة

ثانياً: المؤهلات العلمية المدنية

1.  دراسات عالية، من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

2.  الثانوية العامة.

3.  درس القرآن الكريم، منذ الصغر، على الطريقة القديمة، في مدارس الكتاتيب والمساجد، حتى حفظه عن ظهر قلب ـ بفضل الله ومنّه ـ ودرس مبادئ علم التوحيد والعقيدة، وسائر علوم الشريعة، في حَلَق المشايخ، في المساجد وغيرها.

4.  بعد أن فتح معهد إمام الدعوة العلمي، في الرياض، عام 1370 هـ، كان أول من التحق به، حتى تخرج فيه، عام 1374 هـ. ثم التحق بكلية الشريعة، في الرياض، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في علم الشريعة، عام 1378هـ.

5.  كان، قبل فتح المعهد العلمي والالتحاق به، يعمل كموظف، كاتب عمال زكاة الثمار في القصيم وغيرها. وكان يُنتَدَب لتوزيع صدقات الدولة ومساعداتها لبعض مناطق المملكة. كما عمل عضواً في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإماماً لمسجد الأمير ناصر بن عبدالعزيز، في حارة الحماد، في الرياض، عدة سنوات.

6.  اشترك في بعض المؤتمرات، كمؤتمر الدعوة والدعاة، في المدينة المنورة.

7.  بعد تخرجه في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، عُيِّن مدرساً في معهد الرياض العلمي، لمدة ثلاث سنوات، ثم أصبح مفتشاً للمعاهد العلمية، في المملكة العربية السعودية، حتى عام 1391هـ، حين صدر أمر سامٍ، من جلالة الملك فيصل ـ رحمه الله ـ بنقله إلى وزارة الدفاع والطيران والمفتشية العامة، في 22/5/1391هـ، برتبة عقيد، مديراً عاماً للشؤون الدينية في القوات المسلحة. ودأب على العمل تحت قيادة صاحب السمو الملكي، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع والطيران، والمفتش العام ـ حفظه الله، وأمد في عمره ـ وبلغ رتبة لواء، بعد أن أكمل في الوزارة ما يقرب من أربع وعشرين سنة وبعد طلبه الإحالة على التقاعد، وبعد التكرم بالموافقة على ذلك، صدر أمر كريم بتقاعده على المرتبة الممتازة، بجميع ميزاتها، كمستشار للشؤون الدينية.

ثالثاً: المناصب التي تولاها

مدير إدارة الشؤون الدينية للقوات المسلحة.

رابعاً: الأوسمة والأنواط والميداليات

1.  وسام الملك عبدالعزيز، من الدرجة الثالثة.

2.  وسام الملك فيصل، من الدرجة الثانية.

3.  ميدالية التقدير العسكري، من الدرجة الأولى.

4.  نوط تحرير الكويت.

خامساً: ملاحظات عامة

المشاركة في حادث الحرم الشريف.