تقرير الأمين العام عن نشاط الأمانة العامة بين الدورتين:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنة الشؤون السياسية الآتية:
          "أحيطت اللجنة علما بما ورد في تقرير الأمين العام عن نشاط الأمانة العامة بين الدورتين ⁽¹⁾ وتوصي المجلس الموقر بتوجيه الشكر إلى سيادة الأمين العام ومعاونيه لجهودهم.

(ق 1748/ د ع 35/ ج 6 - 1/4/1961)

تقرير عن نشاط المكتب الرئيسي لمقاطعة إسرائيل والمكاتب الإقليمية عن النصف الأول من عام 1960:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية كل من لجنتي الشؤون السياسية والشؤون الاقتصادية الآتية:
          "أحيطت اللجنة علما بما ورد في تقرير المكتب الرئيسي لمقاطعة إسرائيل عن نشاطه والمكاتب الإقليمية خلال النصف الأول من عام 1960 ⁽²⁾. توصي المجلس الموقر بتوجيه الشكر إلى المكتب الرئيسي لمقاطعة إسرائيل والمكاتب الإقليمية بالدول العربية لما بذلوه من جهود".

(ق 1749/ د ع 35/ ج 6 - 1/4/1961)

موضوعات المقاطعة التي أقرها المجلس الاقتصادي في الدورة السابعة:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية كل من لجنتي الشؤون السياسية والشؤون الاقتصادية الآتية:
          توصي اللجنة بالموافقة على ما يأتي:

بيع البترول الإيراني إلى إسرائيل وخط أنابيب البترول (إيلات - حيفا):
          اطلع المجلس الاقتصادي على المذكرات المقدمة من المكتب الرئيسي لمقاطعة إسرائيل الخاصة ببيع البترول الإيراني إلى إسرائيل وخط أنابيب البترول (إيلات - حيفا)، وكذلك على كتاب السيد الوكيل الدائم لوزارة خارجية السودان بشأن بيع إسرائيل البترول المكرّر لبعض الدول الأجنبية وبعد مناقشة الموضوع يوصي بما يلي:
          أوّلاً- الطلب إلى الحكومات العربية معاودة الاتصال الجماعي مع الحكومة الإيرانية بقصد التأكد من أن إسرائيل لن تحصل مستقبلا على أية كمية من البترول الإيراني.
          وكذلك بذل مساع مماثلة لدى فنزويلا وغيرها من البلاد الأجنبية التي يثبت لأجهزة المقاطعة أنها قد قامت أو قد تقوم هي أو الشركات العاملة فيها بتصدير أو بيع البترول إلى إسرائيل.
          ثانياً - الطلب إلى الحكومات العربية التأكيد على شركات البترول العاملة في بلادها بأن إمداد إسرائيل بالبترول أو منتجاته من أي مصدر تسيطر عليه بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، أو نقله إليها على ناقلات تملكها أو تساهم فيها أو تستأجرها، سيعرض هذه الشركات لتطبيق أحكام قوانين المقاطعة في حال ثبوت قيامها بما سبق.