اجتماع مجلس الجامعة في دورته العادية السادسة والثلاثين بمدينة الدار البيضاء:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنة الشؤون السياسية الآتية:
          "توصي لجنة الشؤون السياسية بالموافقة على دعوة المملكة المغربية مجلس الجامعة للاجتماع بالدار البيضاء في دورته السادسة والثلاثين في سبتمبر/ أيلول 1961".

(ق 1753/ د ع 35/ ج 6 - 1/ 4/1961)

مشروع النظام الأساسي للمنظمة العربية للعلوم الإدارية:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنة الشؤون السياسية الآتية:
          "أحيطت لجنة  الشؤون السياسية علما بتقرير لجنتي الشؤون القانونية والشؤون الإدارية والمالية، وتوصي بالموافقة على مشروع المنظمة العربية للعلوم الإدارية بنصه المرفق ⁽¹⁾.

(ق 1754/ د ع 35/ ج 6 - 1 /4 /1961)

مشروع المواد الخاصة بالعلاقات والحصانات الدبلوماسية (مؤتمر فيينا 2 مارس/ آذار 1961)

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية الآتية:
          "توصي كل من لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية بالموافقة على ما يأتي:
          أحيطت اللجنة علما بالدراسة التي أعدتها اللجنة القانونية الدائمة بشأن مشروع المواد الخاصة بالعلاقات والحصانات الدبلوماسية (مؤتمر فيينا 2 مارس/ آذار 1961) وبما تقرر من إرسال هذه الدراسة إلى الدول أعضاء الجامعة لتزود بها وفودها إلى مؤتمر فيينا المنعقد لدراسة مشروع هذه المواد، تنسيقا للخطة التي تسلكها الوفود العربية لدى المؤتمر المذكور وذلك تنفيذا لقرار المجلس رقم 1717 بتاريخ 7/9/1960":

(ق 1755/ دع 35/ ج 6 - 1 /4 /1961)

مشروع اتفاقية الإقامة:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية الآتية:
          "توصي كل من لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية بما يأتي:
          نظرا لأن مشروع اتفاقية الإقامة لا يزال قيد الدرس لدى بعض الحكومات العربية توافق اللجنة على تأجيل بحثه ريثما تنتهي اللجنة القانونية من دراسته".

(ق 1756/ د ع 35/ ج 6 - 1/ 4 /1961)

مشروع ملحق باتفاقية مزايا وحصانات جامعة الدول العربية خاص بمقر الجامعة:

          يقرّر المجلس الموافقة على توصية لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية الآتية:
          "توصي كل من لجنتي الشؤون السياسية والشؤون القانونية بما يأتي:
          وافقت اللجنة على صيغة المشروع بعد إدخال بعض التعديلات عليه