1 - تقديم الشكر للسيد المفوض العام ومعاونيه والمكاتب الإقليمية على الجهود التي يبذلونها لتحقيق أهداف المقاطعة.
        2 - معاودة رجاء الدول العربية التي لم تستصدر تشريعات المقاطعة ولم تنشئ مكاتب إقليمية الإسراع في تنفيذ ذلك سدا للثغرات الموجودة بسبب عدم استكمال إصدار التشريعات المشار إليها.
        3 - توصية كافة الدول العربية بالعمل على وضع قرارات المجلس الاقتصادي المتخذة في دوراته المتعاقبة لمواجهة النشاط الإسرائيلي في الدول النامية موضع التنفيذ بأسرع وقت ممكن تحقيقا لقواعد المقاطعة الإيجابية.

(ق 2314/ د ع 47/ ج 3 - 18/3/1967)

الانضمام إلى اتفاقيتي لاهاي للتسوية السلمية للمنازعات الدولية:

        يقرّر المجلس الموافقة على توصية كل من اللجنة السياسية ولجنة الشؤون القانونية الآتية:
        اطلعت اللجنة على مذكرة الأمانة العامة بشأن الانضمام إلى اتفاقيتي لاهاي للتسوية السلمية للمنازعات الدولية وقرّرت بالإجماع التقدم إلى المجلس بمشروع التوصية الآتية:
        "يوصي المجلس بانضمام الدول العربية الأعضاء إلى اتفاقيتي لاهاي لعامي 1899 و 1907 الخاصتين بالتسوية السلمية للمنازعات الدولية بشرط إثبات التصريح (التحفظ) الخاص بإسرائيل ومقتضاه أن قبول الدول العربية الانضمام إلى هاتين الاتفاقيتين وإبرام حكوماتها لها لا يحوي بأية حال معنى الاعتراف بإسرائيل ولا يؤدي إلى دخول الدول العربية معها في معاملات مما تنظمه هاتان الاتفاقيتان".

(ق 2315/ د ع 47/ ج 3 - 18/3/1967)

الانضمام إلى الاتفاقية الدولية للقضاء على التمييز العنصري:

        يقرّر المجلس الموافقة على توصية كل من اللجنة السياسية ولجنة الشؤون القانونية الآتية:
        "اطلعت اللجنة على مذكرة الأمانة العامة بشأن الانضمام إلى الاتفاقية الدولية للقضاء على التمييز العنصري بجميع أشكاله وقرّرت بالإجماع التقدم إلى المجلس بمشروع التوصية الآتية:
        "يوصي المجلس بانضمام الدول العربية الأعضاء إلى الاتفاقية الدولية للقضاء على التمييز العنصري بجميع أشكاله، التي وافقت عليها الجمعية العامة للأمم المتحدة بقرارها رقم 1206 بتاريخ 21/12/1965، بشرط إثبات التحفظين الآتيين:
        1 - التصريح بالتحفظ الخاص بإسرائيل ومقتضاه أن قبول الدول العربية هذه الإتفاقية وإبرام حكوماتها لها لا يحوي بأية حال معنى الإعتراف بإسرائيل ولا يؤدي إلى دخول الدول العربية معها في معاملات مما تنظمه هذه الاتفاقية".