2 -

يؤكد مجدداً أن عودة لاجئ كوسوفا سالمين إلى ديارهم فوراً ودون قيد أو شرط، وحصولهم على تعويضات كاملة يشكلان شرطاً أساسياً للتسوية.

3 -

يدعو المجتمع الدولي إلى المبادرة بمحاكمة مقترفي أعمال التطهير العرقي وجميع الجرائم الأخرى ضد الإنسانية في كوسوفا إلى محكمة دولية.

4 -

يبدي استعداده للإسهام في عمليات رصد حفظ السلام في كوسوفا باعتبار أن ذلك جزء من جهود حفظ السلام في إطار الأمم المتحدة.

5 -

يعرب عن تقديره للمساعدة الإنسانية التي سبق للبلدان الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي تقديمها لكوسوفا.

6 -

يحث المجتمع الدولي وكذلك البلدان الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي على مواصلة توفير الإسهام المالي لإعادة إعمار كوسوفا.

7 -

يدعو المجتمع الدولي إلى الاستمرار في تقديم كل المساعدات الإنسانية للاجئين والنازحين داخلياً سواء داخل كوسوفا أو خارجها من أجل تخفيف وطأة معاناتهم.

8 -

يعرب عن تضامنه مع الأقليات الوطنية الكوسوفية والبوسنية المقيمة بإقليم سنجق.

9 -

يؤيد قرار فريق الاتصال الوزاري القاضي بتشكيل فريق تنسيق من الممثلين الدائمين لفريق الاتصال التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجنيف، بغية تنسيق ما تقدمه المنظمة من معونات لكوسوفا والتعامل مع الوكالات الإنسانية المعنية التي يعهد إليها بالاضطلاع بأنشطة تتخذها الوكالات المعنية.

10 -

يرحب بمبادرة تركيا بشأن عقد مؤتمر لجمعيات الهلال الأحمر التابعة للدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي، من أجل مساعدة اللاجئين الكوسوفيين في ألبانيا ومقدونيا والبوسنة والهرسك، علاوة على العائدين.

11 -

يطلب من فريق الاتصال التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي أن يتابع هذه المسألة عن كثب.

12 -

يطلب من الأمين العام أن يتابع تنفيذ هذا القرار ويرفع تقريراً بذلك إلى فريق الاتصال التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي وللمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية في دورته السابعة والعشرين.