إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء


         



  1. يؤيد مبادرة حكومة باكستان للدخول مع الهند في حوار جوهري جدي وبنّاء، في سبيل حل المشاكل المعلقة، بما فيها القضية الأساسية بجامو وكشمير، ويشجع الهند على الاستجابة لهذه الجهود بصورة إيجابية.
  2. يؤكد أن استمرار الحوار أمر أساسي؛ لمعالجة لب المشاكل، وإزالة أسباب التوتر الأساسية بين الهند وباكستان.
  3. يعرب عن قلقه العميق إزاء التوتر السائد، الذي يهدد الأمن والسلام في المنطقة، نتيجة لنشر قوات هندية على نطاق واسع في جامو وكشمير، التي تسيطر عليها الهند.
  4. يدعو كلاً من الهند وباكستان لإعادة نشر قواتهما في المواقع، التي كانت تتمركز فيها زمن السلم.
  5. يناشد الدول الأعضاء ومؤسسات منظمة المؤتمر الإسلامي، مثل صندوق التضامن الإسلامي، والمؤسسات الإسلامية الأخرى، والخيرون، جمع الأموال وتقديم تبرعات سخية؛ بغية توفير المساعدة الإنسانية لشعب كشمير.
  6. يطلب من حكومة الهند، أن تبادر، لما فيه مصلحة السلام والأمن الإقليميين، إلى الإفادة من فرص المساعي الحميدة، التي وفرتها كل من الدورة العشرين للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية، ومؤتمر القمة الإسلامي السادس، ومؤتمر القمة الإسلامي السابع، ومؤتمر القمة الإسلامي الثامن.
  7. يطلب، من الأمين العام، إجراء اتصال بكل من حكومتي الهند وباكستان، وبالممثلين الحقيقيين لشعب جامو وكشمير؛ قصد التوصل إلى تسوية سلمية وعادلة لمشكلة كشمير.
  8. يعرب عن تقديره للجهود، التي يبذلها الأمين العام؛ من أجل تمكين الممثلين الحقيقيين لشعب كشمير من الإعراب عن آرائهم في منظمة المؤتمر الإسلامي والمحافل الدولية الأخرى، ويطلب منه مواصلة اتخاذ جميع الخطوات اللازمة في هذا الصدد.
  9. يطلب، من الأمين العام، تعيين ممثل خاص بشأن جامو وكشمير، وإيفاد بعثة من منظمة المؤتمر الإسلامي، مكونة من ثلاثة أعضاء، لتقصي الحقائق في جامو وكشمير، وفقاً لما قررته الدورات 20 و21 و22 و23 و24 و 25 و 26 للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية والدورة الاستثنائية السابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية، وكذلك كل من مؤتمر القمة الإسلامي السادس، ومؤتمر القمة الإسلامي السابع، ومؤتمر القمة الإسلامي الثامن، على أن ترفع البعثة تقريراً في هذا الشأن إلى الأمين العام.
  10. يطلب، من حكومة الهند، السماح لبعثة منظمة المؤتمر الإسلامي لتقصي الحقائق، بزيارة جامو وكشمير.

<3>